الروائح الخانقة للمركب الكيماوي بآسفي ليلة أمس، تعيد مساءلة الأحزاب والمنتخبين عن سبب الصمت

الوطنية بريس _ الكوشي مرشال

 

بعد الروائح الخانقة التي اطلقها المركب الكيماوي بآسفي ليلة أمس، والتي خلفت ردود فعل لدى ساكنة المدينة وبعض مناطق الاقليم، خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي…
طرحت تساؤلات من طرف ساكنة المدينة حول أين المنتخبين والأحزاب من هذه السموم التي اهلكت الصحة والبيئة، ولماذا في مثل هذه المواقف وغيرها تغيب جرأة المنتخبين والاحزاب، الذين لايجيدون التنمر سوى على الضعفاء من ابناء المدينة عبر جرهم للقضاء وممارسة الترهيب النفسي عليهم، كلما عبروا عن ارائهم وانتقدوا طريقة تدبير الشأن المحلي، وطالبوا المجالس المنتخبة بالحصيلة.
نفس شيء ينطبق على البرلمانيين، حيث نشرت صور لهم على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقة بتساؤلات حول ما الجدوى من ثمانية برلمانيين، وأي دور لهم، و ماذا قدموا للمدينة طوال خمس سنوات؟؟؟


شاهد أيضا
تعليقات الزوار
Loading...