استغلال من يسمون”المؤثرين” الظرفية من اجل الاسترزاق

الوطنية بريسمحمد الإدريسي

تعج بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، منذ بداية فاجعة الزلزال الذي ضرب مناطق عديدة من المغرب، بصور أطفال سواء ضحايا أو يتامى وغيرهم، وسط دعوات إلى ضرورة كبح جماح “مؤثرين” يستغلون الظرفية لاستعطاف المشاهدين وخلق محتوى يسترزقون من خلاله.
وينادي عدد من الناشطين بضرورة منع تصوير الأطفال وتوفير حماية خاصة لهم، وقاية لهم من بعض المتحرشين المحتملين أو من يستغلونهم لكسب أرباح خاصة.
ومن المتعارف عليه في التعامل مع الأطفال هو ضرورة حمايتهم وحماية تداول صورهم بشكل قد يعرضهم للخطر أو يجرح كرامتهم.


شاهد أيضا
تعليقات الزوار
Loading...